°•ღ°•شباب اون لاين•يرحب بكم •ღ°
°•ღ°•شباب اون لاين•يرحب بكم •ღ°
°•ღ°•شباب اون لاين•يرحب بكم •ღ°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
°•ღ°•شباب اون لاين•يرحب بكم •ღ°


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 " _ "غادة عادل & شمس البارودى " _ "

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صفا
عضو جديد
عضو جديد
صفا


انثى عدد الرسائل : 162
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 08/10/2008

" _ "غادة عادل & شمس البارودى " _ " Empty
مُساهمةموضوع: " _ "غادة عادل & شمس البارودى " _ "   " _ "غادة عادل & شمس البارودى " _ " Empty21.10.08 16:26

" _ "غادة عادل & شمس البارودى " _ " 13895

فى حوار جميل جدا قالت غاده عادل عن خالتها الفنانه شمس البارودى وقالت عن نجمات جيلها وقالت عن اخر ادوارها لمجله سيدتى
تعالو نشوف الحوار

خالتي شمس البارودي



> هل توجد قطيعة بينك وبين خالتك الممثلة المعتزلة شمس البارودي؟
ـ «يا ساتر يارب» قطيعة! خالتي حبيبتي، وأكنّ لها كل حب وتقدير، ونحن تربيّنا على حب أرحامنا. خالتي كانت خائفة عليَّ في بدايتي الفنية، وبسبب هذا الخوف حرصت منذ البداية على احترامي لنفسي ولجمهوري، فلم يصدر مني تصرف أو مشهد يحسب عليَّ أو ضدي.
> هل طلبت منك شمس البارودي الإعتزال، وهل تفكّرين بذلك؟
ـ لا أحب الحديث كثيراً عن علاقتي بشمس البارودي فهي قد اعتزلت، ولا أريد إقحامها في أحاديثي. كما إنني لا أفكّر في الإعتزال حالياً وعلاقتي بربي أمر خاص جداً ولا يحق لأحد محاسبتي عليها، وأعتقد أنه لا يحق لي أن أسألك إن كنت تنوي اعتزال الصحافة أم لا.
> إذا شعرت أن أسرتك في كفّة والفن في كفّة، فأيهما ستختارين؟
ـ لا يوجد أي شيء في الدنيا يجعل أسرتي في كفّة والفن في كفّة؛ لأن الفن عمل مثل أي عمل آخر تنفق منه على نفسك وأسرتك، ولكن أعباءه أكبر من غيره. فالفنان دائماً يعيش في قلق من أن يقدّم دوراً سيئاً يبعد الجمهورعنه. كما إن الشهرة تبعده عن ممارسة حياته بشكل طبيعي، فلا أنسى أثناء مرض والدتي عندما كانت حالتها خطيرة وذهبت إلى المستشفى كي أحضر لها الطبيب، وطلب مني أحد الأشخاص أن ألتقط صورة معه، فشعرت بالحيرة لأنني إذا رفضت كنت سأتّهم بالغرور وينصرف الناس عني. لكن في النهاية النجاح يهوِّن كل شيء، وحب الجمهور هو الذي يهوِّن علينا أي صعاب.



تجاوزات في المشاهد




> هل ترى غادة عادل نفسها في فترة نضج فني كبير الآن؟
ـ إلى حد كبير، فأنا أحاول أن أركّز أكثر الآن على نفسي كممثلة، ولا أستطيع القول إنني حقّقت شيئاً كبيراً، بل إنني أحاول في كل فيلم أن أخطو خطوة للأمام وأن أكون دقيقة في اختياراتي. أشعر بأنني أتطوّر كممثلة، لكن لم أحقّق إلى الآن ما أريده.
> هل تأخذين قرارك وحدك في تجسيد دور ما دون غيره؟
ـ أخاف أن آخذ قراري وحدي، وبالتــأكيد مجدي زوجي يشاركني الرأي، بفضل خبرته، فأنا أعرض عليه الدور الذي أعجبني.
> معظم معجباتك في سن المراهقة يقلن: «نحن نحب غادة عادل لأنها أكثر ممثلة لا تؤذي مشاعرنا»؟
ـ الحمدلله، يسعدني كثيراً أن أنتهج لنفسي شكلاً معيناً، ومنذ بداياتي
لا أخرج عن الحدود في ملابسي أو في المشاهد التي أؤدّيها حتى يشاهدني كل أفراد الأسرة، وهم مطمئنون، ويجب
ألا أنسى أيضاً أن لدي أولاداً، فأنا أتجنّب الأدوار الجريئة؛ لأنني لا أستطيع أن أردّ على ابنتي إن سألتني لماذا فعلت ذلك؟ وإذا أردت أن أوصل رسالة في فيلم ما أؤدي فيه دور فتاة سلوكها سيّئ، أفعل ذلك بالكلام وليس بالمشاهد التي تجرح الفتيات في سن المراهقة، وحتى لا يقلّدنني.
> هل تجدين في بعض الأفلام تجاوزات في المشاهد؟
ـ ليس كل الأفلام، وأحياناً القصة تقتضي هذه المشاهد. أنا لا أقول عمّن يجسّدن هذه المشاهد أنهن يفعلن خطأ، لكنهن يمتلكن جرأة أكثر مني، ويقدرن على ذلك. هناك بعض الأفلام من تلك التي عرضت هذا العام فيها تجاوزات متعمّدة في الفيلم؛ بهدف التسويق.
> عرض لك مؤخراً فيلمان، هما «خليج نعمة» و«كلاشنكوف»، فما هو تقييمك لهذين الفيلمين في مشوارك السينمائي؟
ـ قدّمت من خلال دوري في «خليج نعمة» الشخصية التي تواجه إرهاباً نفسياً، واعتمدت على تحذير الفتيات اللواتي يسافرن إلى بلد آخر، ويتعرّضن لـ «غسيل مخ».
> قدّمت أيضاً فيه نفسك كمطربة؟
ـ أنا أدّيت في الفيلم الأغنية التي كنت أردّدها وأنا طفلة حيث قضيت طفولتي في ليبيا، بمعنى أنني غنّيت مثلما أفعل في حياتي أو بمثابة دندنة أغنية أو كما أغني مع صديقاتي في المصيف. لم أكن أقصد أن أقدّم نفسي كمطربة، ولا أنه سيصدر لي ألبوم، فأنا لم أفكّر في ذلك مطلقاً؛ لأنني ممثلة فقط، ولكن من حق أي إنسان أن يغني.
في فيلم «كلاشنكوف» قدّمت دور المذيعة بشكل مختلف، واعتمدت أيضاً على تعابير وجهي وردود أفعالي التمثيلية، والتي تعتبر من أصعب أنواع التمثيل.
> هل شعرت بأنك كسرت قاعدة البطولة للنجم فقط، وأول مرة تتحمّلين بطولة فيلم؟
ـ أنا لا أعتبر «خليج نعمة» أو «كلاشنكوف» بطولة مطلقة، ولا أي فيلم قبله، مثلاً فيلم «شقة مصر الجديدة» بطولة محمد خان وبطولة كل ممثل شارك في الفيلم. فأي دور إن توفّرت له كل عناصر النجاح المطلوبة من كتابة جيدة وإخراج متقن، عندها لن يكون هناك بطولة مطلقة.
> جسّدت الأدوار الكوميدية في أكثر من عمل، فهل أنت من الفنانين الذين يجدون أنفسهم في التنويع؟
ـ أحب التنويع في الأدوار؛ لأنه يجعلني أركّز أكثر في عملي، ويظهر طاقاتي وإمكانياتي كممثلة.
> لم نرَ غادة عادل مؤخراً في فيلم من إنتاج مجدي الهواري، هل كنت تتعمّدين ذلك بسبب انتشار مقولة: تمثّل من إنتاج زوجها.
ـ أنا أتشرّف بأن أمثّل من إنتاج زوجي، لكنني لا أتعمّد ألا أعمل في أفلام من إنتاجه، وهذا يؤكّد أنني ممثلة جيدة ولي أدواري، وأثبت نفسي بمفردي، حتى الفيلم الوحيد الذي أخرجه مجدي لي كان «خليج نعمة»، وهو أول فيلم أعمل فيه مع مجدي كمخرج. لم يكن مجدي في البداية هو المخرج، وكنت أنا في الفيلم قبل ترشيح المنتج له كمخرج، فأنا لا يهمّني كلام الناس، وأتطلع دائماً إلى الأمام وأهتم بعملي.


أحببت أن أتزوّج مبكراً

> هل تعتبرين أن الزواج والإستقرار في جيلكم يحدّ من الشائعات التي تطال الفنانات؟
ـ أنا نشأت على حب الأسرة والإستقرار، فأردت أن أتزوّج مبكراً وأنجب. وربما هذا ما جعلني أركّز أكثر في عملي، ولكن البعض يرون أن الإرتباط والإستقرار العائلي يحدّ أو يقف ضد نجاحهم ويعطّلهم. الإستقرار العائلي ليس زوجي وأولادي فقط، إنما أمي وأخواتي. فأنا دائماً أصطحب أخواتي معي في عملي، وترعى أمي أولادي.
> أشعر بأن شخصية نجوى التي قدّمتها في فيلم «شقة مصر الجديدة» مازالت بداخلك، وحتى بساطتك تشبهها. فهل هذا الإحساس صحيح؟
ـ إلى حد كبير وكأنك تقرإين ما بداخلي، نجوى مثلي بسيطة وبريئة ولا تعرف الخبث، فأنا كنت قبل الزواج أخجل مثلها، وكنت أشعر بأنني لن أجد الرجل الذي يتقدّم لخطبتي. نجوى أعطتني الكثير، فأنا لا أستطيع أن أنسى إشادة النقاد بها، وجوائز وثقة الناس بي كممثلة. كنت أتمنى أن أعمل مع محمد خان منذ وقت طويل، وكانت رغبتي في أن أكون ممثلة في زمن فيلمي «زوجة رجل مهم»، و«موعد على العشاء»، وأن أكون بطلة من بطلاته. والحمدلله ربنا حقّق لي الأمنية.
> قلت إنك مازلت تعيشين البراءة. كيف يعيش الفنان كل هذا الصخب ويحتفظ ببراءته؟
ـ أنا دائماً أدعو الله ألا أتغيّر مهما وصلت للنجومية والشهرة، وألا أشعر بالغرور، وأن أكون أنا حتى آخر يوم في عمري، ولو شعرت بالغرور للحظة، فلن أخرج من بيتي عقاباً لي.



مكالمات منّة وهند ومنى



> جيلك متهم بأنه يعيش النجومية بشكل خاص جداً بمعنى أن الوصول لكم يكون صعباً دائماً، لا تردّون على هواتفكم، ولكم سكرتارية خاصة؟
ـ أنا ليس لدي سكرتير خاص. جيلنا مظلوم في هذا الإتهام، فالسبب الحقيقي في ذلك هو مشاغل الحياة، حيث إنك
لا تستطيعين تلبية كل ما يطلب إليك، وإن فعلت ذلك فمتى أهتم بأبنائي وأعيش حياتي؟
> هل بعد وصولك لهذه النجومية والنجاح ستقبلين أن تمثّلي أمام نجوم الصف الأول من الرجال كدور ثانٍ؟
ـ يهمّني أن يكون السيناريو جيداً، والدور مهماً وفعالاً، وهنا سأقبل على الفور.
> كيف هي العلاقة بينك وبين زميلات جيلك؟
ـ علاقة جميلة ونحب بعضنا، وإذا أجادت واحدة منا تقديم دورها أتصّل بها لأهنّئها، وهو أمر يحثني على تقديم الأفضل، ومن هنا تكون المنافسة الشريفة. ما زلت أذكر مكالمات منّة شلبي وهند صبري ومنى زكي عندما هنّأنني على دوري في «شقة مصر الجديدة».
> من أكثر ممثلة في جيلك تحمل كاريزما خاصة جداً؟
ـ منى زكي لها إطلالة خاصة، وعندما يظهر وجهها على الشاشة نشعر بأننا أمام نجمة تتمتّع بكاريزما خاصة جداً.
> جيلكم مشهور بجمع الملايين؟
ـ يظن الناس أن الفنانين هم من أصحاب المليارات. هناك فنانون حققوا الملايين. ولكنني لا أرى عيباً في ذلك، هم يأخذون ثمن مجهودهم وتعبهم، وهناك من لا يملك الملايين، فالعملية أرزاق.



غادة وفراق الوالد



غادة حاولت أن تتماسك طوال الحوار، حيث كانت تشعر بألم شديد لفراق والدها الذي كانت ترتبط به إلى حد كبير. كما عاشت غادة فترات صعبة أثناء مرض والدتها التي ما إن بدأت صحتها تتحسّن حتى فارق والدها الحياة؛ مما أضاع فرحة غادة بنجاح المسلسل الذي يعتبر من أكثر الأعمال نجاحاً هذا العام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
" _ "غادة عادل & شمس البارودى " _ "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°•ღ°•شباب اون لاين•يرحب بكم •ღ° :: 
=-- ( قسم اخبار النجوم )
 :: *اخبار النجوم*
-
انتقل الى: